استغربت الدكتور سميرة الفرجاني وزيرة الشئون الاجتماعية الليبية السابقة تأكيد امريكا وبريطانيا والامم المتحدة واغلب دول العالم تأييدها  لوقف اطلاق النار ورفض الحرب في ليبيادون أن يؤدي إلي تهدئة الأوضاع وهو سيناريو من التصريحات والمواقف بعد اتفاق الصخيرات

تابعت الفرجاني في تدوينة لها علي شبكة التواصل الاجتماعي “فيس بوك ” مع هذه التصريحات والمواقف  لم تتوقف الحرب الا من طرفنا اما طرف الانقلاب استمر الي ان وصل الي عقر ديارنا في طرابلس امام صمت العالم الذي رفض سابقا  استمرار الحرب ومع هذا صمت علي استمرارها !!!!!!

ومضت للقول والان ماذا لو حدث انقلاب من داخل العاصمه بقياده الازلام وحفتر… وعاثوا فيها قتلا وفسادا فهل سيتدخل العالم حينها ام انهم سيعترفون بالانقلاب وعادي بعدها اللي يموت يموت مش مهم.. زي ماصار في بنغازي وقنفوده ودرنه قتلوا المئات ونكلو بجثثهم ونبشت قبورهم امام صمت بعثه الخراب للامم المتحدة وامام صمت كامل لامريكا وبريطانياالسؤال ليس

وخلصت الفرجاني إلي القول في النهاية هذا السؤال  افتراضي بل انه واقع وهناك فعلا من يتجهز لذلك اللهم اني بلغت….