أسامة رشدي
أسامة رشدي

طرح الدكتور أسامة رشدي المستشار السياسي لحزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية تساؤلا : مَتَي يتم تغيير عَلَم دولة آل سعود، لمسايرة “التحضر”، والتخلص من آثار “التزمت”؟

وتساءل رشدي في تدوينة له علي شبكة “التواصل الاجتماعي ” هل يتغلب “التقدميون”، فيحدث ذلك سريعاً؟ أم ينتصر “المتحفظون”، فيتم التريث، كي لا تحترق الطبخة؟
واستدرك رشدي قائلا  : عموماً، علَّمنا التاريخ أنه حين تنفرط أي “دولة” إلي دويلات، يصبح العَلَم القديم محض ذكري!

وأردف : الطريف في الأمر، أن يشاء القدَر قيام “ولي الأمر” بهدم الأساس الذي وضعه أجداده قبل سنين، لبناء “الدولة” طبقا لمعادلة: “الأمير” الذي يستخدم “الشيخ” لتطويع “الدين”، لتنويم “الشعب.”.