صب المهندس عاصم عبدالماجد عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية المصرية جم غضبه  علي كل من يطالبون عموم المسلمين بمواجعة عقيدتهم مشيرا إلي أننا رجعنا إليها فوجدنا فيها أن كل من يطالب المسلمين بمراجعة عقيدتهم كافر مرتد

وغرد عبدالماجد علي “توتير ” متحدثا عما  عمن يرددون هذه الدعوات بالقول :نعم أنت وكل من وافقك وكل من رضي عن قولك كفار مرتدون أما من سكت عنك رغم طعنك في دينه فهو خنزير أو زنديق

ورجح عبدالماجد في تغريدة أخري اضطرار  الجماعات الإصلاحية للتماهي مع الأنظمة القمعية في  بلادنا على غرار ما يحدث في المغرب أو ستختفي فترات طويلة ليس بسبب القمع فقط ولكن لأنها فقدت بريقها وظهر واضحا أن مشروعها الإصلاحي غير عملي وأنه يتحطم دائما مخلفا خسائر فظيعة

وخلص عبدالماجد في نهاية تغريداته للقول : المستقبل للأقوياء لا للإصلاحيين