تجاوزت الزيادة الكبيرة في واردات أوروبا من الغاز الطبيعي المسال قدرة منشآت الاستيراد على استقبال الناقلات القادمة.

ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن شركة «إناجاز الإسبانية» لتشغيل خطوط الأنابيب إنها قد تخفض عدد شحنات الغاز الطبيعي المسال

التي تستقبلها حتى الأسبوع الأول من نوفمبر المقبل في ظل الانخفاض «الكبير» للطلب الصناعي على الغاز منذ أغسطس الماضي

وارتفاع معدلات التخزين ما يقلص المساحة المتاحة لاستيعاب كميات إضافية من الغاز المستورد.

وبحسب بيانات حركة الملاحة التي رصدتها بلومبرج،

تتجول ست ناقلات غاز طبيعي مسال حول سواحل جنوب غرب إسبانيا، بينما تنتظر ناقلتان أخريان أمام محطة ميلفورد هيفن في بريطانيا لتفريغ حمولاتها.