محمد يوسف نقاش، رئيس الحزب الإسلامي بـ«كشمير المحتلة»

أعرب محمد يوسف نقاش، رئيس الحزب الإسلامي بـ«كشمير المحتلة»، عن قلقه إزاء محنة المعتقلين الكشميريين في السجون الهندية،

وأضاف نقاش أن المعتقلين محرومين من جميع المرافق الأساسية.

وبحسب «كشمير للخدمات الإعلامية»،

قال يوسف نقاش: تقوم إدارة السجون الهندية بترهيب المعتقلين الكشميريين من خلال إخضاعهم لأساليب تعذيب عقلي وجسدي جديدة ومتطورة.

واستنكر صمت الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية إزاء محنة المعتقلين الكشميريين.

وقال نقاش إن الهند يجب أن تعلم أن الناس الذين يضحون بأرواحهم من أجل الحرية لا يمكنهم التخلي عن حقهم الأساسي في تقرير المصير.

وأضاف، الوقت ليس بعيدًا حيث لن يحصل الكشميريون فقط على الحرية من الهند ولكن الهند أيضًا ستنهار.

وأشار نقاش إلى سياسات الهند الشائنة القائمة على فرق تسد،

وقال إنه لنزع فتيل الغضب المتزايد ضد الهند في لاداخ، تم تحريض شعوب المنطقة على الانفصال عن كشمير.

وناشد كل أبناء منطقة لاداخ محاربة الهند ونواياها الخبيثة.