علق المهندس عاصم عبدالماجد عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية علي انتصار حركة طالبان بالقول :الذين يدعون -كذبا- أن انتصار طالبان مجرد مؤامرة أمريكية يذكرونني بالكذابين الذين رددوا أن تمكن خالد الإسلامبولي من السادات كان مؤامرة مخابراتيه نفس الأقزام الضعفاء الخائبين المنهارين المهزومين لا توكل ولا إيمان ولا تصديق بوعد الله بل سعي لبث الوهن وتخذيل المسلمين وغمط المجاهدين

وتساءل عبدالماجد في تغريدة له علي شبكة التواصل الاجتماعي “فيس بوك ” أرأيتم كيف انتقلت السلطة لطالبان بهدوء وبلا مقاومة لو امتلك اخوان مصر شجاعة وقوة طالبان وتحولوا الى أسود يوم أقسم د/مرسي اليمين لاستلموا السلطة حقا وبهدوء وبلا أدنى مقاومة لكنهم استمروا على ضعفهم حتى وهم في السلطة فتجرأت عليهم الذئاب إنهم يدفعون اليوم ضريبة ترك الجهاد عندما تعين

وواصل عبدالماجد احتفاءه بفتح كابول بالقول : الحمد لله الذي أعز المجاهدين وهزم الكافرين ومرغ أنف أعداء الدين

اليوم يفرح كل مؤمن ويغتاظ كل منافق وملحد ويظهر الله خبيئة قلب قوم ظنناهم من أهل الدين على دخن فيهم.. فإذا هم عنصريون حزبيون