احتشد المواطنون من القدس والضفة الغربية وفلسطينيي الداخل المحتل عام 1948،

لأداء صلاة فجر الجمعة بمشاركة الآلاف من المصلين في المسجد الأقصى المبارك، رغم برودة الجو وقيود الاحتلال.  

وتأتي صلاة الفجر العظيم نصرة للمسجد الأقصى المبارك الذي يتعرّض لاستهداف من قوات الاحتلال والمستوطنين بهدف بسط السيطرة عليه.

كما تأتي للتأكيد على إسلامية الأقصى وضرورة شد الرحال إليه، وردًّا على اقتحام مئات المستوطنين ساحاته طوال الأسبوع بحماية من قوات الاحتلال.