«العاقبةُ للإيمان».. شعر: عبد الله ضرّاب الجزائري
اللهُ منتصرٌ يا ناكرَ الدِّينِ لن يتركَ الأرضَ نَهْباً للشياطينِ سينزعُ السّمَّ من أفعى مُجلجلة ٍ فيكسد الكفرُ في سوق الثَّعابينِ لن يتركَ الأرض للدَّجّالِ يُفسدُها اللهُ حقٌّ ، فقوموا…
اللهُ منتصرٌ يا ناكرَ الدِّينِ لن يتركَ الأرضَ نَهْباً للشياطينِ سينزعُ السّمَّ من أفعى مُجلجلة ٍ فيكسد الكفرُ في سوق الثَّعابينِ لن يتركَ الأرض للدَّجّالِ يُفسدُها اللهُ حقٌّ ، فقوموا…
لكَ الحُبُّ المُعَمَّمُ والثّناءُ طريقتُك المحبّة والسّناءُ أتوقُ إلى المديحِ لفَرْطِ شوقي فيُثنيني التَّردُّدُ والحياءُ حُروفي لا تُطيق أداءَ حقٍّ لنورِ اللهِ ، يغلبُها البهاءُ بهاءُ الرُّوحِ يُبهرُ والمُحيَّا كشمسِ…
يــا مــن حـروفُـك أدمــعٌ تـترقرقُ ونـسـيمُ صـيفٍ أو شـعاعٌ يُـشرق ُ حَـملتْ حلاوة شهْد نحلٍ في الفَلاَ ورحــيـقَ زهـــرٍ بـالـلَّذاذةِ يُـغـدق ُِ إنِّـي عـشقتُ حروفَكم وشعورَكم والـقـلـبُ لـلـكلم الـمُـنمَّقِ يَـعـشق…
إلى كلِّ ملحدٍ جحود، يطغى بالكفر، ويتجاوز الحدود ------------------------------- اللهُ منتصرٌ يا ناكرَ الدِّينِ ... لن يتركَ الأرضَ نَهْباً للشياطينِ سينزعُ السّمَّ من أفعى مُجلجلة ٍ... فيكسد الكفرُ في…
تَخْفَى الفواصلُ بين الجدِّ واللَّعِبِ كم ينتجُ الرُّزءُ عن لهوٍ وعن ذَرَبِ بعضُ الطبائعِ كالبنزين قابلةٌ للاشتعال بأدنى القدْحِ واللّهَبِ ألومُ نفسي على بعضِ الحروفِ فقدْ تؤذي الأحبةَ عند البُهْمِ…
لقد حنّ الفؤادُ إلى عيونٍ من الشّعرِ الذي يُذكي الحنينا ألا يا ربّة الأفكار رُدّي وداوي جمرة الأشواق فينا ضمئنا في زمان القحْط حتّى غدا جنْبُ الفصاحة يزدرينا هنا الأحزان…
فؤادي جريحٌ طويل السَّهَرْ لشرٍّ أصاب الحِمى وانتشرْ فكمْ من قتيلٍ وكم من ذليلٍ وكم من حزينٍ هوَى وانتحرْ وأخشى على تونسَ المكرمات عروشَ العبيد فمنها الخطرْ فتلك الذّيول حرابُ…
إنّـمـا الـحـبُّ مــن صـمـيم الـخيالِ كــــم حـبـيـبٍ عـشـقـته لا يُـبـالـي كــلّــمـا مِــلــتُ نــحــوه زاد تــيـهًـا يــطـعـنُ الـقـلـب بــالأنـا والـــدّلالِ لـسـتُ أرجــوه ضـارعًا مـستشيطًا كــــي أُجـــازى بـلـفـتةٍ أو وصـــالِ إنّــمـا الـقـلـبُ قــانـعٌ فـــي هـــواهُ بــحــنــيــنٍ…
حَجَبُوا القصائدَ ويحهمْ زمنَ المذلَّةِ والوهَنْ يُخفونَ إجرامَ الأُلى دفنوا العروبةَ في الحزَنْ بل دنَّسوا دين الهدى بالموبقاتِ وبالفتنْ قولُ الحقيقةِ واجبٌ …
لا تنخدعْ ب(الفيسبوك) فإنّهُ سيفُ اليهودِ وحربة الأذنابِ هو حضنُ كفرٍ سافرٍ لا يحتفي إلا بكلِّ مُخنَّثٍ مرتابِ يُطوَى ويُمنعُ دون من راموا الهدى ويشوِّش الأذهانَ بالألعابِ طمسَ العقولَ فلم…
مِركافةٌ وقعتْ في فخ غزتنا أودَى بها الطخ من تسديد أبطالِ مِركافةٌ فقدت أنيابها وغدت عند النشامى كألعابٍ لأطفالِ مِركافةٌ صمِّمت حصنا يلوذ به أجناد محتقنٍ بالحقد قتّالِ أجناد جنسٍ…
أبياتُ هذه القصيدة عَبراتُ زوجٍ وفيٍّ يرى زوجته يستحوذُ عليها الورم الخبيثُ وهو عاجزٌ عن إنقاذها *** القلبُ أرهقه ثِقلٌ من الألمِ ::: فالهمُّ والغمُّ مثل الطّود في العِظمِ ***…