“وَصَاحِبٍ كَهُمُومِ النَّفْسِ مُعْتَرِضٍ”.. شعر: محمود سامي البارودي
وَصَاحِبٍ كَهُمُومِ النَّفْسِ مُعْتَرِضٍ مَا بَيْنَ تَرْقُوَةٍ مِنِّي وَأَحشاءِ إِنْ قَالَ خَيْراً فَعَنْ سَهْوٍ أَلَمَّ بِهِ أَوْ قَالَ شَرَّاً فَعَنْ قَصْدٍ وَإِمْضَاءِ لا يَفْعَلُ السُّوءَ إِلَّا بَعْدَ مَقْدِرَةٍ وَلا يُكَفْكِفُ…