د. أسامة الأشقر يكتب: يا فكيك!
إذا بلغ الخوف منتهاه، ووجد المرء فرصة للهرب، فيمكن أن نتخيّل أحدهم يضع آخر طرف ثوبه في أسنانه ويطير هرباً، بلا وداع ولا سلام ولا تحية ولا التفاتة، حتى قالوا…
إذا بلغ الخوف منتهاه، ووجد المرء فرصة للهرب، فيمكن أن نتخيّل أحدهم يضع آخر طرف ثوبه في أسنانه ويطير هرباً، بلا وداع ولا سلام ولا تحية ولا التفاتة، حتى قالوا…