د. سعيد إسماعيل يكتب: إعرف من هو شمس بدران؟

عندما جاءني استدعاء كجندي احتياط أواخر عام 1966، كنت غارقا لأذناي في الإعداد لرسالة الدكتوراه، التي لم تعتمد فقط على قراءة الكتب،  بل والتجول عبر دار المحفوظات، ومجالس البرلمان، ووزارة…