مَنْ لَكَ بأَخِيكَ كُلِّهِ؟ أّيْ مَنْ يَكْفُلُ ويَضْمَنُ لَكَ بِأَخٍ كُلّه لَك، أَيْ كُلُّ ما فَعَلَهُ مَرْضِيٌّ، يعني لا بُدَّ أَنْ يكونَ فيه ما تَكْرَهُ. يُضْرَبُ في عِزِّ الإِخاءِ. 3 تصفّح المقالات “أيُّها المسلمون”.. شعر: الشيخ شريف قاسم قرأتُ لك: “علوم الطاقة”..هل تشكل خطرا على عقيدة المسلم؟