أكدت منظمة التعاون الإسلامي أنها تعمل بكل جدية لدعم المجتمعات المُسلمة في ميانمار وغيرها من الدول؛ من أجل تحسين أوضاعهم وضمان مواصلة منحهم حقوقهم في إطار القوانين الداخلية لهذه الدول.

جاء ذلك في كلمة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن عبد الرحمن العثيمين أمام القمة العربية العادية في دورتها الثلاثين المنعقدة في تونس اليوم الأحد- وأكد أن للمنظمة دورًا محوريًا في تعزيز السلم والأمن والتنمية ويتكامل مع الدور الريادي لجامعة الدول العربية باعتبار أن المجموعة العربية تمثل نسبة كبيرة في عضوية منظمة التعاون الإسلامي.