رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو

يقول الكاتب الصحفي أحمد حسن الشرقاوي، فيما يخص رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو؛ سقوطه سيفيد قضية الحرية في مصر والسعودية وبلدان أخري بالمنطقة.

 

نتنياهو الداعم الأقوى للطغاة والمستبدين في المنطقة.

 

ولو تزامن سقوطه مع عزل ترمب.. أو إضعافه بشدة، فإن أمورا كثيرة بمنطقتنا ربما تتغير، بما يصب بالنهاية لصالح القضية الأولي للعرب والمسلمين الشرفاء..القضية الفلسطينية.

 

ويرد عليه د. صالح النعامي، الباحث في الشأن الإسرائيلي، قائلا: غريب أمر  من يرى بأن سقوط نتنياهو انتصار للقضية الفلسطينية.

 

طيب جدعون ساعر، الذي يمكن أن يخلفه في قيادة الليكود أكثر تعطشا للدماء.

 

ومنافسه غانز تباهى بعدد قتلى الفلسطينيين وبيوتهم المدمرة.

 

المستفيد، موضوعيا من سقوط نتنياهو (إن تم) هي إيران لأن خليفته سيكون أقل رفضا للاتفاق النووي